تتلقى عائلة حديد تهديدات بالقتل بسبب دعمها لفلسطين، وقد ساء الأمر للغاية لدرجة أنها اضطرت إلى اتخاذ إجراء.


كل فرد في عائلة حديد، من ضمنهم جيجي وبيلا وأنور وحتى والديهم محمد ويولاندا، تلقوا رسائل مشؤومة جعلتهم يخشون على حياتهم.
ولقد قيل إن هذه التهديدات بالقتل تأتي عبر وسائل متعددة بما في ذلك رسائل البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي وحتى هواتفهم المحمولة.
وتقول مصادر إن أرقام هواتف العديد من أفراد عائلة حديد قد تم تسريبها عبر الإنترنت خلال الأسبوع الماضي وبعبارة أخرى، لقد تم جمعهم وكان لديهم أشخاص عشوائيون يضربونهم بمشاعر مروعة بما في ذلك الرسوم البيانية. وصف لكيفية تنفيذ عمليات إعدام حديد.
وأضافت المصادر أن محمد يفكر في الذهاب إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي، وخرجت جيجي عن صمتها في أعقاب هجوم حماس الذي بدا مدروسًا ودقيقًا، لكن تصريحاتها الأخيرة أثارت غضب إسرائيل نفسها.